كالطفلة الصغيرة تتمسك بيد والدها عندما تخرج، تخشي من الزحام ومن تدافع الناس، وكلما ازداد الزحام كلما زاد تشبثها بيد والدها .. فهو مصدر الأمان والسكينة الوحيد فى حياتها
مثل تلك الطفلة وتمسكها بوالدها يكون تمسك الحبيبة بحبيها، وكلما ازاددت عليها ضغوط الحياة كلما ازداد تمسكها بحبيبها
ومثل فرحه الطفله بلقاء والدها العائد من السفر، وانتظارها له فى النافذة عائدا محملا بالشيكولاتة واللعب والهدايا
مثل تلك الطفلة وتمسكها بوالدها يكون تمسك الحبيبة بحبيها، وكلما ازاددت عليها ضغوط الحياة كلما ازداد تمسكها بحبيبها
ومثل فرحه الطفله بلقاء والدها العائد من السفر، وانتظارها له فى النافذة عائدا محملا بالشيكولاتة واللعب والهدايا
تنتظر الحبيبة حبيبها طوال حياتها، تنتظره لتهبه حياتها
لكن هذه المرة هى تهبه حياتها كما يفعل معها أبوها عندما يبذل من أجلها كل غالى ونفيس
لكن هذه المرة هى تهبه حياتها كما يفعل معها أبوها عندما يبذل من أجلها كل غالى ونفيس
هناك تعليقان (2):
دى لمستنى اوى .. احساسها حلو و كلامها بسيط معبر .. و ثاقب و عارف طريقه .. ماشتتنيش
تسلم ايدك
طيب .. الحمد لله
وأهم ما فيها ان احساسها وصلك بالشكل ده وزى ما بتقول لمسك .. ده شيء يسعدنى
نورتنى
إرسال تعليق