فى لحظات
هى تلك .. وتلك فقط .. اللحظات التى أشعر فيها بالحياة
عند سماع ذلك الصوت ينادينى باسمى ..
يناديني بصوته .. او بقلبه
لا تهم الوسيلة المهم انه هو المصدر فى كلتا الحالتين
وانى اسمعه على الدوام .. بأذنى ..وبقلبي
المهم ان يكون هو مصدر الحياة فى حياتى
ان تولد معه فى كل لحظة أحلامى
وان اولد انا مع كل كلمة له
لحظات .. ربما هى طويلة فى حسابات الزمن المادية
لكنها فى حسابات القلب قصيرة .. ولو طالت
لحظات من البرائه .. من الصدق .. من الحياة
تختلط بداخلى الضحكات مع الآهات ..
فكيف تصبح فى أيام المصدر الأول لسعادتى؟؟
السبب الرئيسي فى نسيان كل متاعب الحياة .. مهما بلغت صعوبتها
كيف تصبح مهم بهذه الدرجة .. وكيف بلغت مكانتك تلك ؟؟
كيف تمر معك الأيام كانها ثوانى
وتمر الثوانى كانى اعيشها معك فى الجنة
بل أخبرنى كيف تخليت عن عاداتى بالوقوف أمام المرأة
مكتفية برأيك الدائم انى جميلة فى كل الأوقات
وتخليت عن عادة الحزن .. لان لا يحزن قلبا سكنته أنت
وتخليت عن عادة الأنانية .. لانى لم أعد أفكر بأنى أنا
بل أفكر بأنى نحن .. انت وانا !!
وكيف أصبح صوتك هو فى أذنى أجمل من صوت عبد الحليم
وأصبحت لحظاتى القصيرة التى أعيشها معك
هى ذلك العمر الذى أتمناه .. وارسمه فى خيالى كل يوم
هل انت حلم ؟؟
هل انت حقيقه؟؟
ام انت أمنيه .. اتمناها !!
هناك تعليقان (2):
رووووووووووووعة دى
شكراااااااااااااااااااا
إرسال تعليق